إذا كنا أغبياء سيقهروننا بغبائنا. هم ما تغلبوا علينا اليهود إلا لغبائنا، هل تفهمون هذه؟ لأننا دائماً لا نهتدي بالقرآن. أؤكد على كل واحد أن يتحدث في هذه النقطة، أن هذا يفضح الأمريكيين بأنهم قالوا: يريدون مكافحة الإرهاب فقط! هم يريدون احتلال، وهيمنة، وحرب للدين؛ وإلا لما اتجهوا إلى تغيير المناهج في المدارس الحكومية التي لا تخرج حتى ولا مصلين. أليس هذا معلوماً؟
هذا أرجوه من كل شخص أن يتحرك فيه، كل شخص يتحرك فيه. هذه نقطة أعتقد مهمة. وإذا كنا إلى درجة ألا نتحدث عن النقاط المهمة فعلى الأقل نتوجه، نتحدث بين مجابرنا كمطلب، فلان طلب منا أن نقول: كذا، كذا، من بين الكلام الكثير الذي يتحدث به الناس.
نقول: الآن افتضح الأمريكيون، افتضحوا، الذين قالوا إنهم لا يريدون إلا أن يحاربوا الإرهابيين! تجد جامعة الإيمان ما تحدثوا حولها، صحيح؟ ما كان المفروض - على زعم أنها تخرج إرهابيين - أنهم يزيحوا المناهج حقها؟
اقراء المزيد